فضائل ليله القدر المباركه بالكتاب والسنه النبويه الشريفه
الدعاء هو مخ العباده واساس اتصال العبد بربه وامر منه سبحانه تعالى حيث قال بكتابه الكريم { وقال ربكم ادعونى } ووعد بعد الامر بالاجابه فقال { استجب لكم }
فالدعاء مجاببامر الله ورحمة منه بجميع الاوقات الا انه برمضان اكد واسرع واكثر فرجا واقرب من الاستجابه المحققه المرجوة من العباد ليتم الفرج والسعاده والغفرانوالعتق من النيران
ومن رمضان قد خص الله عز وجل ورسوله الكريم بالعشر الاواخر لما لهم من فضل ومضاعف اجر وفضلهم على سائر اياموليايى السنه وقد كرم الله رمضان والعشر الاواخر على الاخص بوجود ليله القدر بها وهى التى خير من الف شهر
لا يرد بها دعاء ولا ينكسر بها قلب ولا يرد فيها محتاج ولا تخيب فيها الظنون وعد الله بالاجابه والفضل والغفران لكل من قامها او صامها او دعى بها وجعلها خير من الف شهر وعوض بها المسلمين عن قصر اجالهم عن الامم السابقه
وجعل العباده بها مضاعفه الى اضعاف كثيره يضاعفها الله كما يشاء فيحصل العبد من الاجر العظيم والخير الواسع والاجرعن العباده ما يعوضه عن قصر اجله وعن الكثير من الاعوام والعباده التى يتطلع اليها ويرجوها من الله ليرضى عنه ويعنه بعفوه وغفرانه
لذا فالعباده فيه تعدل 84 سنه بما فيهم من الاجروالخير لذا فعلى جميع المسلمين تحريها وقيام ليلها والاستغفار والدعاء فيها والتماسكها لينالو اجرها وفضلها باذن الله لا حرمنا الله منها ولا جعلنا من المحرومين واياكم
اذا اتممت القراءة قم بشير للموضوع ليصل الى جميع اصدقائك لتعم الفائده والاجر والثواب وتشاركنا الاجر باذن الله
الدعاء هو مخ العباده واساس اتصال العبد بربه وامر منه سبحانه تعالى حيث قال بكتابه الكريم { وقال ربكم ادعونى } ووعد بعد الامر بالاجابه فقال { استجب لكم }
فالدعاء مجاببامر الله ورحمة منه بجميع الاوقات الا انه برمضان اكد واسرع واكثر فرجا واقرب من الاستجابه المحققه المرجوة من العباد ليتم الفرج والسعاده والغفرانوالعتق من النيران
ومن رمضان قد خص الله عز وجل ورسوله الكريم بالعشر الاواخر لما لهم من فضل ومضاعف اجر وفضلهم على سائر اياموليايى السنه وقد كرم الله رمضان والعشر الاواخر على الاخص بوجود ليله القدر بها وهى التى خير من الف شهر
لا يرد بها دعاء ولا ينكسر بها قلب ولا يرد فيها محتاج ولا تخيب فيها الظنون وعد الله بالاجابه والفضل والغفران لكل من قامها او صامها او دعى بها وجعلها خير من الف شهر وعوض بها المسلمين عن قصر اجالهم عن الامم السابقه
وجعل العباده بها مضاعفه الى اضعاف كثيره يضاعفها الله كما يشاء فيحصل العبد من الاجر العظيم والخير الواسع والاجرعن العباده ما يعوضه عن قصر اجله وعن الكثير من الاعوام والعباده التى يتطلع اليها ويرجوها من الله ليرضى عنه ويعنه بعفوه وغفرانه
لذا فالعباده فيه تعدل 84 سنه بما فيهم من الاجروالخير لذا فعلى جميع المسلمين تحريها وقيام ليلها والاستغفار والدعاء فيها والتماسكها لينالو اجرها وفضلها باذن الله لا حرمنا الله منها ولا جعلنا من المحرومين واياكم
اذا اتممت القراءة قم بشير للموضوع ليصل الى جميع اصدقائك لتعم الفائده والاجر والثواب وتشاركنا الاجر باذن الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق